تعرف على قصص طلابنا في التعلم مع المجلس الثقافي البريطاني
أحمد، 49 عاماً، رئيس إدارة مالية
أنا والد لأربعة أطفال، يدرس اثنان منهم في المجلس الثقافي البريطاني. لم أحظ بفرصة لدرلسة اللغة الإنجليزية في صغري، لكنني أريد منح أطفالي أفضل تجربة تعلم، وأعرف أن بإمكاني تحقيق هذا مع المجلس الثقافي البريطاني. فأنا على ثقة تامة بأنهم يقضون وقتاً مفيداً، ولا شيء أفضل من الاستماع إليهم وهم يتحدثون عن مدى استمتاعهم بتعلم اللغة الإنجليزية. شكراً للمجلس الثقافي البريطاني.
سحر، 19 عاماً، طالبة
أنا طالبة أدرس الترجمة في جامعة طرابلس، واخترت المجلس الثقافي البريطاني لتحسين لغتي الإنجليزية. أرغب في تحقيق أهدافي كمترجمة، لكنني لن أتمكن من النجاح إلا إذا عملت جاهداً على تحسين نطقي للغة الإنجليزية.
أمل، 33 عاماً، ربة منزل
أتمكن من خلال الدراسة في المجلس الثقافي البريطاني من تكوين الصداقات، والاستمتاع بوقتي مع الطلاب الآخرين. وإن المساعدة التي نتلقاها من بعضنا البعض تجعل من تجربتنا أكثر متعة، كما أن الدعم المستمر الذي يقدمه المعلمون يجعلنا نشعر بالتقدير والقيمة في المجلس الثقافي البريطاني.