يحرص المجلس الثقافي البريطاني على العمل مع الأفراد والمنظمات الذين يرغبون في الاستثمار في ليبيا والمملكة المتحدة. كما أننا في وضع مميز لتقديم مزيج مبتكر ومتنوع من الفرص التي يمكنها أن تعزز العلاقات الثقافية بين البلدين، وتفتح أبواباً جديدة للعمل، وتُحسن من المكانة العالمية.
وتلتزم الحكومة الليبية بالاستثمار في شعبها، إذ تخصص أكبر جزء من ميزانيتها (2.3 مليار جنيه استرليني) للتعليم. وقد دفعنا تقدير الحكومة الليبية للخدمات التي يقدمها المجلس الثقافي البريطاني إلى دعم برامج الإصلاح وخاصة في مجال التعليم وتدريس اللغة الإنجليزية في المستقبل.
ويتمتع المجلس الثقافي البريطاني بسمعة حسنة ويحظى بمكانة مرموقة في ليبيا، ويعود الفضل في جزء من ذلك إلى الشركات المحلية، والمنظمات، والرعاة الذين نعمل معهم، إذ نقدر دعمهم ومساهماتهم القيمة التي قدموها في نجاحاتنا الأخيرة، ونتطلع إلى بناء علاقات جديدة وأكثر استدامة.
ويحظى الشركاء الذين نعمل معهم بتقدير وأولوية للاستفادة من المبادرات المستقبلية معنا. اطلع على قصص النجاح الأخيرة التي حققناها والتي تُظهر مجالات عملنا، وتنوعها، واتساع نطاقها.
اتصل بنا لمزيد من المعلومات.